بالكامبنو عذبناهم وبالقدم الذهبية اخرجناهم

في الليلة الزرقاء والحمراء دمرناهم وأسقطناهم فنحن الكتلان ولا غيرنا
فاعلها لا أرسنال ولا ميلان يصمد امامنا بأروع اللحظات تميزنا وبأجمل
الحركات عرفنا وبالرقم الصعب لقبنا وبسرعة الاهداف ميسي الفنان معلمنا...
نهاية الأرسنال حققنا وبالثلاثية دمرنا ولولا الحظ لكانت الخماسية فوزنا

ليلة
الحسم ليلة.. ليلة الاستقرار وبعد طول انتظار نقصي الأرسنال بعد انتصار
هزمونا خارج الديار ولكن مقبرتهم كانت في عمق الديار ....بقدم الساحر سيد
العالم ملك القلوب بالقدم الذهبية ليونيل ميسي اصبح الارسنال غبار بعد تعب
الاعصاب وتوتر القلوب يهدينا روعة الانتصار بجهد الفريق وتعاون الأخوان
معركة تقودها اقدام الكتلان بصيحات الكامبنو نحو الانتصار لم يخيب أملنا
فريق الاحلام بالوقت باغتناهم وبالكرات هددناهم وبالستحواذ احرجناهم
وبالأهداف أخرجانهم ودمرناهم ...الحظ بمعظم الكرات هاجرنا بقدم فيا الفنان
لم يفرحنا وبالشباك كثيراً لم يزورنا ولكن عليه تغلبنا وعلى خشونتهم تحملنا
وعلى اخلاقهم مدحنا الهدف الأول سددنا قمة الروعة أبهرنا والقدم الذهبية
شكرنا ورغم التعادل بالخطأ منا بمرمانا سددنا ولكن بهمتنا استعدنا قوتنا
وثقتناوبقدم زرقاء اليمامة عدنا وتقدمنا وبالفرحة ذهبنا وبالجهد الجماعي
عملنا وبالضغط المتواصل بدأنا ومن خشونتهم ركلة جزاء حصلنا وبالقدم الذهبية
تقدمنا وضمنا تأهلنا وبالضغط واصلنا وبنزول افلاي استمتعنا وبالهجمات
امطرنا فلم يعد أرسنال امامناا وبحصة تدريب اصبحنانتبادل الكرات براحتنا
نتنقل بارجاء الملعب بعزيمتنا والى الانتصار تقدمنا ...

فلم
يوقفنا ارسنال ولا ميلان ولا المان ولا توتنهام ولا الملكي ولا البيار فنحن
فريق الاحلام بعزيمتنا حطمنا قلوبهم أسرنا اقدامهم وبالخروج كان حدفهم
وبهذه المباراة حلم الصغار بأقصاء الكبار فالمدريدي اصبح ارسنال والدعاء
لهم وكأنه الريال فلم يعرفوا سحر سيد السحراء ميسي المترصد للأرسنال كيف
سيعيدهم مطأطيين الرؤوس سيعيدهم ليعلقوا أمالهم بالخيال ... فرفقـاً يا
صاحب القدم الذهبية بقلوب الصغار فلم يعتادوا على تلك الأهداف مع الريال
نحن الكتلان اسياد هذا الزمان اخرجناهم ولدور الثمان منقلان فلا تعبثوا مع
فريق الاحلام فنحن لا نرحم أحد في هذا الزمان والى النهائي نحن متقدمون لن
يوقفنا اي صعلوك مهما كبر في بلده او صغر فنحن البارسا اعيدها واكررها
اسياد هذا الزمان....

شكرا لك على موضوعك الرائع

وينكم اين اللردود